بقلم _ راويه ايو غدير

المقدمه
طبعا كل ر واياتى خيال اذا بة شئ من الواقع صدفه غير مقصودة .
كل شخص بحلم بشرك حياتى وله مواصفات معينه
اية كانت البيئه وردة خطاب بنت تعيش فى الأرياف
من محافظه الشرقيه متعلقة بأفلام خياليه إلى اصعب الحدود اتعلمت القراءة عن طريق كتاب
هى أصغر اخوته فى العشرينات من عمره هى البنت الوحيدة غير شقيقه تعيش مع جدته وتشتغل مع البنات فى جمع المحاصيل .
كان يشغل باله تسافر مصر وفى سره هتعملى اية
صوتك حلو ياخسارة فى ناس كتير صوته حلو اية لى الياس دى.
صابرين زميلته في اية يابت سرحنه فى اية.
قالت فى الدنيا لى عيشنه.
حمد ربك غيرك مش الاقيه حتى.
تضحكت الحمد لله بس فى ناس عيشه وبتلاعب بفلوس العاب.
قالت :- غنى .
تضحكت بقاء انا اقول اية وانتى بتقولى اية.
قالت وهى تضحك:- غنى وانا اغنى معاكى.
بدأت فى الغناء.
…. ……………………………………………
ياعيونى ياغريبه فى وسط متاهتك قريبه وحياتك وحياه حبيبك النبى لى تقولى لى لى قلبى حيران
فى روح وتاية مش عارف يرس على بئر
وان اشتكى يلقى عيون جرحه بشر
يكتب على رمل قلبى سياح غريب
دى انا من كتر الأنين الاسئ
اتعرفت بمجنون الهواء
…………………………………..
ثقفت صابرين وصفرت وسمعت صوت شخص
الله عليكى .
وكان شاب فى الثلاثين من عمره من ملابسه معروف مش من البلد.
مسكت فى صابرين بخوف .
وهنا الاتنين اخدو بعضهم وجرى فى خوف.
وهنا أطلق ضحكه ونادى فى اية مش هخطفكم ثانيه.
فى انتظار الجزء التانى