. وليد حلمي موسى من الشباب المجتهده التى سعت لكسر كلمة مستحيل بدأ مشواره العملي والعلمي بالسعى الايجابي فى مسيرة الحياة والكفاح الدائم الى ان وصل لمنصب مدير مبيعات فى العاصمة الادارية
ولم يحبط مثل غيره من الشباب وهو نموذج جيد للشباب الواعى الذى سعى للعمل مبكرا مش شرط يكون فى مجال تعليمك لان لو اعتمدوا شبابنا على تعينهم بالشهادة العالية بدراستهم لم يوصلوا لشئ لكن بالجد والعمل سوف يحققوا طموحهم
وبالصبر والحكمه سوف ينشئ جيل واعي ومقدر للظروف الاقتصادية العالمية الصعبة التى تمر بيها البلاد يجب على شبابنا ان يدركوا ان بالعمل والكفاح سوف يتقدمون نحو مستقبل باهر وليس بالاعتماد على الغير لان فى زمننا هذا لا يطلب التقاعد والكسل بحجه مافيش شغل مناسب
او بعض الكلمات المترددة انا تعلمت التعليم العالي عشان اجلس على مكتب واقبض راتب عالي كل شهر للاسف مافيش الكلام ده يجب على شبابنا ان يفكروا بجديه ويتواكبو مع الحياة الإيجابية. يا شباب المستقبل تقبل اى عمل
وابدأ بنفسك وامشي فى طريقك للسعي الدائم وتوكل على الله فسوف تجد ما تتمناه بالسعى والجد والعمل تمحى كلمة مستحيل فمن جد وجد
وكل التحية لكل شبابنا الواعي المفكر بالعقل والحكمه الذين محوه كلمه مستحيل والى الامام ونحن قدمنا وليد حلمي نموذج من الشباب المجتهد المكافح
مع تمنايتنا لجميع شبابنا بالتوفيق والفلاح والنجاح يارب